الاثنين، 4 أبريل 2011





* مهلـآ يَ صبآحي .. لمآذآ أنت غريب اليوم
ومختلف إلى حد لآ اعلمه ..
* أحتسسي قهوتي الصبآحيه .. وكأنني أتجرع علقمآ  .. لآ أظمأ بعده .. وآأه تخرج .. أحرقتني بحرآرتهآ
اللآذعه .. لآ يهم فَ لهيبهآ قد يكون بآرداً نوعآ مآ عند حرآرة ولهيب أحزآني ..
* أرتدي القطنيه المفضله ذآت اللون الرمآدي
 أششعر أنهآ قريبه لذآتي جدآ ..
أحآول جآهده حبس آلآمي وآهآتي بين خيوطهـآ !!
* أنظر إلى الششمس وهي تشرق بخجل وترحب بهآ
سمآئنـآ النقيه البيضآء ..
* أسسمع تغريد العصآفير .. وهي تتغنم بصوتهآ
البهي في هذآ الصبآح الحزين ..
* هه لآ شيء مهم يذكر .. أغلق نآفذتي 
أتصفح كتآبي الملقى أرضآ لعله أيضآ يخفف من لهيب آهآتي وآلآمي الدآميه
وأيضآ لآ شيء مهمآ .. فَ كله أحرف مترآصمه تتحدث بكل
فخر عن ” الحب ” في المآضي والحآضر .. لآ يهمني هذآ الشيء ..
* يلفت نظري ذلك الجهاز الحآسوبي المهمل في زآوية الغرفه
أشتقت لأدآعب حروف كيبورده وأتنقل بين صفحآت مفضلتي .. ولكن ..
صبآأحـــي حزيـــن ومختلف ..
* آأهـ .. تخرج مجددآ .. لآ لشيء .. غير الحزن الذي يحتويني بشده
* أتمدد على فرآشي الدآفيء .. لعله يسكن رعشة أنفآسي
وآأنين جروحي ..
* أغمض عينآي .. أحآول جآهده النو و و مـ ولا أستطيع لأن ..
صبــآأحي حزيـــــــن ..


 6 / 11

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق